The 2-Minute Rule for دور المرأة في الأسرة
The 2-Minute Rule for دور المرأة في الأسرة
Blog Article
كانت المرأة في مصر القديمة تتمتع بحقوق واسعة فيما يتعلق بملكية الأراضي والممتلكات. كانت تستطيع أن تشتري وتبيع وتدير ممتلكاتها الخاصة بشكل مستقل، كما كانت تستطيع أن ترث ممتلكات من أسرتها. كانت هذه الحقوق القانونية تعطي المرأة قدرًا كبيرًا من الاستقلالية والقدرة على المشاركة الفعالة في الحياة الاقتصادية.
أصبحت المرأة شريكًا أساسيًا في صناعة النهضة العلميّة والعمليّة، لكثير من المجتمعات التي كانت تُعاني من الجهل والتخلُّف.
تنحصر وظائف الأسرة البيولوجية في مجموعة من المهام اليومية الأساسية التي تشمل تقديم الرعاية الجسدية والصحية وتقديم الطعام وتأمين المسكن، وهنا لا بد من الإشارة إلى أنَّ تأمين الأسرة لهذه المهام لا يعني قيامها بالتربية، ففي كثير من الأحيان ينشغل الأهل بتأمين حاجات الأسرة الاقتصادية وأمور المنزل وغير ذلك وينسون حاجة الأبناء إلى الرعاية والاهتمام.
كانت الكاهنات يُعتبرن الوسيطات بين الآلهة والبشر، ويُشرفن على تنفيذ الطقوس الدينية التي تُعد جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية للمصريين القدماء.
تمت الكتابة بواسطة: محمد مروان آخر تحديث: ١٦:٠٤ ، ١٩ ديسمبر ٢٠٢١ ذات صلة موضوع تعبير عن دور المرأة في بناء المجتمع
You can electronic mail the website operator to allow them to know you have been blocked. Remember to contain That which you have been performing when this site arrived up as well as Cloudflare Ray ID identified at The underside of this web page.
أصبحت المرأة ومن خلال وجودها في أغلب قطاعات الأعمال، قادرة على المساهمة في صياغة السياسات التنمويّة، والعمل على زيادة حجم قوة العمل النسائيّة.
“إذا التزمت المرأة بالأسرة وتربية أولادها بهدف بناء نور الإمارات جيل رفيعٍ ورشيد، فكلّ هذه الأعمال التي تقوم بها لا تنافي طلبها للعلم، أو ممارستها التدريس أو السياسة وغيرها من النشاطات الأخرى… لنسائنا اليوم دور فاعل في المجالات السياسيّة، والثقافيّة، والثوريّة، وكذلك على صعيد النشاطات العالميّة لهن دور فاعل أمام العالم كلّه”.
لقد كرّمت الشريعة الإسلامية المرأة، وجعلها شريكة الرجل في جميع الأمور الحياتية التي بمقدورها القيام بها، واقتصر على الرجل القيام بالمهمّات الصعبة؛ ويعود السبب في ذلك إلى اختلاف البنية الجسدية بين الرجل والمرأة[١٤]، ومنذ فجر التاريخ الإسلامي ساهمت المرأة في نشر الدعوة الإسلامية من خلال تعليم القرآن ورواية الحديث عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم مثل أم المؤمنين السيدة عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها التي كانت تتمتّع بسعة العلم والفقه لتكون من كبار المحدِّثين وحفظةالسنة النبوية، كما كانت المرأة تخرج في الحروب والغزوات للقيام بمهنة التمريض ومداوة الجرحى.[١٥]
لقد أسقط الإسلام صلاة الجماعة عن المرأة، وذلك رحمةً لها، ولتبقى معززة في منزلها، لتسيير أمور عائلتها وأطفالها.
كرّم الإسلام المرأة حين سمح لها بالخلع من الرجل، عندما تصل لحد الكره، ورفض الزوج أن يُطلقها.
شكل العلاقة بين الوالدين والطفل وطريقة التعامل معه من أهم العوامل في تكوين شخصية الطفل وفي الطريقة التي ينشأ بها، فمثلاً إذا كبر الطفل في جو أسري يسوده الحب والتسامح أصبح شخصاً قادراً على الحب ويثق بالآخرين، فالطفل في هذه الحالة قد أُشبِعَت حاجاته النفسية إلى الأمان، وقُدِّر وأُعطي الثقة التي تلزمه في المستقبل ليتمكن من الوثوق بغيره.
أي العمل على تنشئة الطفل على الأخلاق الحميدة والفاضلة وغرس القيم الصحيحة داخله ونقل ما يسود مجتمعه من ثقافة وعادات وتقاليد شرط أن تكون جيدة وتحمل قيمة كبيرة، كما تشمل هذه الوظيفة توجيه الأبناء نحو السلوكات الصحيحة وتحذيرهم من السلوكات الخاطئة، وحتى تستطيع الأسرة أن تؤدي وظيفتها هذه على أكمل وجه وحتى تكون كلمتها مسموعة؛ عليها الحرص على إنشاء علاقة قوية قائمة على الحب والاحترام.
دور أم سلمة -رضي الله عنها- في المشورة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عندما عادوا من صلح الحديبية وكانت نيتهم الحج فعقدوا الصلح، فانتكس الصحابة -رضوان الله عليهم- فما كان من أم سلمة إلا أن تشير على رسول الله بأن يفعل كما لو أنّه عاد من الحج، ففعل ذلك، ففعل الصحابة ذلك وبهِ تغيرت الأجواء وعمت السعادةُ والرضى.